samedi 18 juin 2011

مسيرة شعبية لحركة 20 فبراير بالحسيمة عشية يوم السبت 18 يونيو



نظمت حركة 20 فبراير عشية اليوم السبت 18 يونيو 2011 بمدينة الحسيمة مسيرة شعبية انطلقت من الساحة الكبرى لتجوب مختلف الشوارع بالمدينة، رفع خلالها المتظاهرون شعارات تطالب بفتح تحقيق حول شهداء الحركة، وشعارات رافضة للدساتير الممنوحة، وطالبت بإسقاط الفساد والاستبداد وحل الحكومة والبرلمان، وقد عرفت المسيرة قبيل انطلاقها تطويقا وحصاريا أمنيا كسره المتظاهرون بعد إصرارهم على تنفيذ المسيرة، وستنظم الحركة مسيرة إقليمية يوم غد الأحد 19 يونيو 2011، كما تعتزم الحركة تنظيم وقفات احتجاجية شبه يومية بالساحة الكبرى.



المصدر : موقع الريف


  حركة 20 فبراير بالحسيمة
E-mail : 20fevrier.alhoceima@gmail.com
 

vendredi 17 juin 2011

نـــــــــــــداء

تحت شعـــار:
 " فداءا  لأرواح شهدائنا، وضدا على الهجمة العنصرية الشرسة التي طالت ساكنة الريف"


أمام تطاول النظام والأجهزة القمعية، بتواطئ مع الأحزاب الإدارية  على ساكنة وأهالي الريف خاصة والشعب المغربي الأبي عامة، حيث طفت على السطح مؤخرا أشكال أخرى للإستفزاز وإهانة ساكنة الريف، ولرفضنا التام لهذا الوضع، ونحن مقبلون على الإستفتاء الدستوري، دستور ممنوح جديد يكرس لعلاقة الراعي بالرعية يسعى النظام فرضه على الشعب المغربي. ندعو ساكنة إقليم الحسيمة (الحسيمة المدينة، إمزورن، بوكيدان، تماسينت، آيث بوعياش والنواحي...) إلى المشاركة بكثافة في :
-
المسيرة الإقليمية الشعبية المتوجة باعتصام جزئي، يوم السبت 18 يونيو 2011 على الساعة 19:00 مساءا بساحة الشهداء(الساحة الكبرى) بمدينة الحسيمة.
-
المسيرة الاقليمية الشعبية، يوم الأحد 19 يونيو على الساعة 19:00 مساءا  تنطلق من ساحة 24 فبراير بمدينة إمزورن.
وندعو كافة الجماهير الشعبية التواجد إلى جانب مناضلي حركة 20 فبراير، بكثافة بساحة الشهداء.
جميعا من أجل وحدة نضالات الشعب المغربي، ويدا في يد من أجل مغرب حر ديموقراطي يسع لكل أبناءه.
عاشت 20 فبراير حركة شعبية مستقلة مكافحة
وتستمر نضالاتنا ضد القمع والفساد والاستبداد
عن حركة 20 فبراير بالحسيمة
E-mail : 20fevrier.alhoceima@gmail.com

mercredi 15 juin 2011

بــيــان


في خضم الوضع المتردي الذي يعيشه الشعب المغربي والذي يتسم بالهجوم من طرف النظام على ميادين عدة، الصحة، التعليم،التشغيل والسكن...أبان النظام ومن جديد على استمراره في نهج نفس "السياسة القديمة الجديدة"، رغم محاولته المتكررة في تلميع صورته أمام المنتظم الدولي ورفع شعارات من قبيل العهد الجديد، الحكامة الجيدة، المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، دولة المؤسسات وأخيرا الجهوية المتقدمة التي تتناقض والمطالب التي رفعها الشعب المغربي، حيث قوبلت بشتى أنواع القمع والتنكيل ضدا وأصوات المنادية بالكرامة، حرية والعدالة الاجتماعية.
وما القمع الذي تعرضت له الجماهير الشعبية في مختلف مدن المغرب إبان المسيرات الاحتجاجية التي دعت إليها حركة 20 فبراير، ما هي إلا صورة مصغرة عن نموذج سياسة النظام القائم بالمغرب الذي يحاول من خلالها تمرير مشروع "الدستور الممنوح الجديد" الذي يعكس منطق الحكم المستبد المنتج لنفس السياسات القديمة بلباس جديد. وإن تزكية الأحزاب الكرطونية لمشروع الدستور الجديد لدليل قاطع على أن الأخير لا يمثل تطلعات الشعب المغربي في الحرية والديمقراطية المنشودة.
وعليه فإن حركة 20 فبراير بإقليم الحسيمة تعلن صراحة مقاطعتها "للدستور الممنوح" المصاغ من طرف لجنة المنوني التي سبق أن عينت من طرف "المؤسسة الملكية" بطريقة فوقية تكرس لمبدأ الوصاية على الشعب المغربي في تناقض صارخ مع الديمقراطية الحقيقية. في الوقت الذي استلزم انتخاب هيئة تأسيسة تقوم مقام الشعب وتمثله في صياغة دستور ديموقراطي شكلا ومضمونا.
ومن جهة أخرى تستمر الدولة في مغالطة الرأي العام الوطني والمحلي بتنظيم مهرجانات مميعة تستهدف صرف أنظار المجتمع عن حقيقة الواقع المعاش بالبلاد، من قبيل "مهرجان موازين" التي صرفت فيها الملايير من جيوب الفقراء...ومع لامبالاة القائمين على الشأن المحلي بقضية الشهداء التي لم تندمل جروحها بعد، بدأت الاستعدادت من أجل تنظيم مهرجان بمدينة الحسيمة ليزيد من معاناة أهالي الشهداء وأبناء الريف الأحرار، دون مراعاة للظروف الراهنة التي تمر بها المنطقة خاصة والوطن عامة.

وعليه نعلن للرأي العام الوطني والمحلي ما يلي:
- عزمنا على مقاطعة الاستفتاء الدستوري.
- تكذيبنا للرواية الرسمية حول الاستشهادات في صفوف حركة 20 فبراير والشعب المغربي (شهداء الحسيمة، شهيد صفرو وشهيد آسفي).
- مواصلة نضالنا ضد القمع والاستبداد والقتل ودولة الحق والقانون.
- إفشال ومقاطعة مهرجان الحسيمة احتراما وفداءا لأوراح شهدائنا.


إدانــتــنــا لـ :
- محاولة النظام فرض دستور جديد ممنوح.
- المهراجانات المميعة المنظمة بالحسيمة.
- سياسة القمع الهمجي المسلط على رقاب أبناء الشعب.
- المغالطات والاشاعات والأكاذيب التي تطلقها أبواق النظام الرسمية والغير الرسمية لتشويه المناضلين ونضالات الشعب المغربي.


مــطــالـبتـنـا بـ :
- دستور ديموقراطي شعبي ينبع من عمق الشعب المغربي.
- الاستجابة الفورية لمطالب الحركة.
- فتح تحقيق مستقل في قضية الشهداء الخمس.
- وقف الهجمة الاعلامية الشرسة ضد مناضلي الحركة.


جميعا من أجل توحيد نضالات الشعب المغربي ضد القمع والاستبداد


عاشت 20 فبراير حركة شعبية مستقلة مكافحة
حركة 20 فبراير إقليم الحسيمة
20fevrier.alhoceima@gmail.com

آلاف من أبناء الحسيمة و المناطق المجاورة يلبون نداء حركة 20 فبراير و ينظمون مسيرة إقليمية و محاكمة رمزية لناهبي المال العام

تحت شعار "-نضال مستمر ومتواصل ضد الإستبداد والدستور الممنوح ومن أجل محاكمة الجناة والمفسدين"   نزل الآلاف من الحسيميين و الحسيميات، مساء اليوم الأحد، إلى شوارع وسط المدينة للمشاركة في المسيرة الشعبية الحاشدة، التي دعت إليها تنسيقية حركة 20 فبراير.

ولم تختلف الشعارات التي رفعت خلال هذه التظاهرة عن تلك التي تخللت المظاهرات السابقة ، حيث نادى المحتجون بإسقاط الحكومة و البرلمان و رموز الفساد الذين ترعاهم العائلة الفاسية التي تقود الحكومة : «الشعب يريد إسقاط لجنة المنوني – البرلمان – الحكومة» و«الشعب يريد إسقاط الفساد ومحاكمة رموزه» و«الشعب يريد دسترة الأمازيغية كلغة رسمية».

 وقد مرت مسيرة اليوم ، و التي شارك فيها  العديد من المواطنين من المناطق المجاورة لمدينة الحسيمة بالانضباط وبروح المسؤولية و حملوا خلالها لافتات تطالب بإجراء إصلاحات سياسية و اجتماعية و اقتصادية جذرية و محاربة رموز الفساد.
كما رددوا شعارات تطالب بوضع دستور ديمقراطي يعمل على تعزيز الحريات و الحقوق الضامنة للكرامة و العدالة الاجتماعية للمواطنين منبثق عن لجنة تأسيسية شعبية ، و توجت في الأخير بتنظيم محاكمة شعبية رمزية للمفسدين و ناهبي ثروات إقليم الحسيمة ، حسب الحركة.


المصدر : ريفناو
 حركة 20 فبراير الحسيمة
20fevrier.alhoceima@gmail.com
 

vendredi 10 juin 2011

نــــــــــــــداء

تحت شعار:
"نضال مستمر ومتواصل ضد الإستبداد والدستور الممنوح ومن أجل محاكمة الجناة والمفسدين"
سكان الريف الأحرار، بعدما التأمت ساكنة الإقليم يوم 20 فبراير في مسيرة تاريخية عبرتم خلالها عن رفضكم القاطع لدولة الإستبداد والفساد وناديتم بالحرية والعيش الكريم، واستمرارا في أشكالنا النضالية نهيب إلى كل الساكنة أن يلتئموا مرة ثانية لننبه الغفلة ولنذكرهم أن الشعب يرفض الدستور الممنوح ويطالب بمحاكمة الجناة والمفسدين، إذن لنشارك جميعا يوم 12 يونيو2011 على الساعة 18:00 مساء بساحة الكبرى (ساحة الشهداء) بالحسيمة، في مسيرة شعبية تجوب أهم شوارع المدينة ، متوجة بمحاكمة شعبية للمفسدين بإقليم الحسيمة.

عاشت 20 فبراير حركة شعبية مستقلة مكافحة

وتستمر نضالاتنا ضد القمع والفساد والاستبداد
حركة 20 فبراير إقليم الحسيمة 
20fevrier.alhoceima@gmail.com
 
 
 

dimanche 5 juin 2011

حركة 20 فبراير بالحسيمة تواصل مطالبتها بكشف حقيقة قاتلي شهداء الحركة و إسقاط الفساد

كغيرهم في المدن المغربية ، كان أبناء مدينة الحسيمة عشية اليوم 5 ماي مع موعد على إقاعات الشعارات المطالبة بمحاكمة ناهبي المال العام ، مع مسيرة التحدي على غرار مسيرة إمزورن و بني بوعياش ،
و قد خرج أبناء الحسيمة بشبابها و شيوخها ، نساءً و رجالا ، ملبين دعوة حركة 20 فبراير بالإقليم من أجل تجديد المطالبة بكشف الحقيقة الكاملة عن قاتلي شهداء الحركة ، خصوصا بعد أن إنضاف كمال عماري إبن مدينة آسفي لقافلة الضحايا الذين سقطوا منذ إندلاع الإحتجاجات الشعبية بالمغرب ، بالإضافة لشهداء الحسيمة الخمس ، كريم الشايب و فدوى العروي ، حيث تعتبرهم الحركة شهداء القضية التي يدافعون عنها ، و دافعي ضريبة التغيير المنشود .
و كانت مسيرة اليوم مسيرة التحدي و الصمود ، خصوصا بعد القمع المفرط الذي تعرضت له عدة مدن يوم 29 ماي الماضي ، و أيضا من أجل تجديد التشبث بالمطالب العامة للحركة ، و في مقدمتها حل البرلمان ، إسقاط الحكوم و إنتخاب لجنة تأسيسية شعبية لصياغة دستور ديموقراطي شعبي ...
تم إنجاح مسيرة الحسيمة عشية اليوم ، و إختتمت بإعتصام جزئي تم خلاله قراءة بيان للحركة و منح الكلمة لعدة متدخلين من أبناء المنطقة ،
في مقابل ذلك لم تعرقل عناصر الأمن مسار التظاهرة و لم تتدخل فيها ، كما لوحظ غياب عناصر التدخل السريع عن الشارع .
يشار إلى أن المسيرة المقبلة من المنتظر أن تجمع جميع فروع الحركة بالإقليم في مسيرة موحدة ، ربما لإعادة ملحمة  20 فبراير .

المصدر : موقع ريفناو. 
 

حركة 20 فبراير بالحسيمة


حركة 20 فبراير بالحسيمة بلاغ صحفي

بلاغ صحفي

إن حركة 20 فبراير بالحسيمة إذ تشدّ على أيدي شبابنا وتحيّيهم على روح الصمود لمواصلة درب النضال من أجل تحقيق كافّة المطالب العادلة والمشروعة للشعب المغربي من إسقاط الفساد ومحاسبة المفسدين وترسيخ العدالة الإجتماعيّة في ظل دولة ديمقراطيّة يتساوى فيها كل المواطنين والسير ببلادنا نحو ترسيخ مبادئ حقوق الإنسان التي تضمن للمواطن حريّته في العيش الكريم والحق في الشغل والتعليم و الصحّة وغيرها من المبادئ التي حرم منها الشعب المغربي .
فمن أجل ذلك قامت حركة 20 فبراير لتنتفض على الواقع المتأزّم بعدما روّج الإعلام أكذوبة العهد الجديد فانتظم الشباب حولها لتخرج في مسيرات سلميّة وحضاريّة أخرجت إلى الواقع جيلا جديدا هادفا يحمل رسالة شعب عانا لعقود من القهر والإستبداد و سياسة التقتيل والتهجير والتي من أبرزها الهجرات الجماعيّة للمغاربة في قوارب الموت والذين يتحمّل مسؤوليّتهم التاريخيّة الماسكون بزمام الدولة الذين نخروا هياكلها و صيّروها مرتعا لعائلاتهم ومقرّبيهم ,فقامت الحركة بحمل رسالة شبابنا الطامح لنيل الحريّة والكرامة والنهوض بوطننا ومحاسبة الخونة و المتآمرين.
فاستجاب لنداء يوم 20 فبراير مختلف المدن والأقاليم والقرى بالمغرب ومن أوائلهم شباب إقليم الحسيمة الذين أبانوا عن تطلّعاتهم الحثيثة بمسيرات تارخيّة من مختلف الجهات نحو مدينة الحسيمة في جو من السلميّة قطعت فيها الجماهير الشبابيّة عشرات الكيلومترات لتعبّر عن طموح هذا الجيل الجديد رغم حملات التشويه والتخوين التي استهدفت مشروع الحركة.
لكن ذلكم أزعج فئة من الحاقدين على المنطقة ممّن ارتكبوا على مر السنين مجازر في حق الشعب المغربي , فخطّطوا لضرب الحركة وتقويض مسارها بتسخير وسائلهم المشبوهة ليحولوا دون وصول الجماهير لهدفها المنشود , فأطلقت يومها آلات القمع المخزني يدها لتعيث فسادا في الإقليم كان من أبرزها حالات الإعتقال العشوائي لشباب المنطقة و ترهيب السكّان بإشاعة جو من الرعب والخوف تمثّل ذلك في تلك العسكرة والتطويق الأمني ونشر الفوضى بذريعة حفظ الأمن والإستقرار خصوصا بآيث بوعياش وإمزورن والحسيمة , وكما علم الرأي العام باستشهاد خمسة من شبابنا و الحالات الخطيرة التي من أبرزها الجريمة البشعة المرتكبة في حق الشاب أمين البقّالي بمدينة إمزورن الذي يعاني إلى الآن عاهات بسبب الدهس المتعمّد من قبل سيّارة القوّاة المساعدة وتعمّد إلقائه على الأرض بعدما أسعفه بعض رجال الوقاية المدنيّة بطلب من رجال القمع المخزني , ممّا استدعى تدخّل بعض شهود العيان ليحملوه بين أيديهم مسافة طويلة ليوصلوه للمستشفى حيث عوينت حالته الخطيرة والذي لازال إلى الآن ملقى الفراش في حالة مأساويّة .
ومع كل ما لحق الإقليم بعد ذلك من حملات واتهامات مغرضة روّجتها وسائل الإعلام المشبوهة فقد استطاعت الحركة أن تستجمع قواها لتخرج في مسيرات متكررة أخرى استطاعت أن تحقّق من خلالها بعض ما يصبوا إليه الشعب المغربي كما نجحت الحركة محليّا في فضح الجريمة التي ارتكبها النظام في حق أبناء إقليم الحسيمة وتكذيب تصريح وزير الداخليّة الطيب الشرقاوي عقب الأحداث وحشد الجماهير الشعبيّة للمطالبة بفتح تحقيق ومحاكمة القتلة و تحرير معتقلينا في سجون العار .
ومن خلال ما ثبت لدينا بعد تصريحات الشهود والمعتقلين المفرج عنهم التي تصب كلها في اتهام الجهاز المخزني بالإقليم بمقتل شبابنا الخمسة والتي تتوفّر لدى أرشيف الحركة قررنا بعد لقاءات تشاوريّة عدّة أن نبلغ الرأي العام ما يلي :
أولا :
عزمنا على مواصلة درب النضال لتحقيق كافّة مطالبنا العادلة والمشروعة ولن يثنينا عن ذلك شيئ سوى الوصول لهدفنا المنشود ورفضنا القاطع للجنة المنوني وللتقسيم الجهوي الذي لا يتوافق وخصوصيّات المنطقة .
ثانيا :
مطلبنا العاجل والفوري بفتح تحقيق جدّي و محاكمة قتلة شبابنا الخمسة وإنصاف ذويهم و جبر الضرر المادّي و المعنوي لمعتقلينا المفرج عنهم و رد الإعتبار للأخ أمين البقالي ومساعدته الفوريّة على العلاج و تنفيذ مطلب الجماهير بالإقليم التحقيق مع من وردت أسماءهم في التورّط في هذا الملف كوكيل الملك بمحكمة الإستناف بالحسيمة سابقا ومن لهم علاقة مباشرة وغير مباشرة بتعذيب وإهانة معتقلينا وساكنة الريف .
ثالثا :
الكشق الفوري عن شريط الفيديو للبنك الشعبي الذي لا زال في يد سلطات الإقليم حتى تظهر الحقيقة .
رابعا :
نندد بسياسة القمع والترعيب والتخويف الممارسة من قبل أجهزة النظام في حق الحركات الإحتجاجيّة السلميّة في مختلف مناطق البلاد .
خامسا:
نطالب بالإعتذار الرسمي والعلني عن التصرّفات الوحشيّة والهمجيّة للأجهزة النظام في حق ساكنة الإقليم إبّان الأحداث الأليمة يوم 20 فبراير.
سادسا :
التنديد بوسائل الإعلام الرسميّة التي خرجت عقب الأحداث في حملة إعلاميّة للنيل من كرامة ساكنة الإقليم ونحمّل المسؤوليّة التاريخيّة لتواطئ الأحزاب وتصريحاتها المشينة والمهينة عقب الأحداث .
سابعا :
نترحّم على أ رواح شهداءنا الذين انضاف إليهم الشهيد كمال عمأّري بآسفي ونعلن تضامننا الكامل مع عائلة الشهيد .
وأخيرا نحذّر النظام من مغبّة الإستهانة بجماهيرنا الشعبيّة و نقول أنه لن تثنينا تلك الحملات المضادّة للحركة عن السير قدما حتى نيل الحريّة والكرامة والعدالة الإجتماعيّة
.

 
 
حركة 20 فبراير بالحسيمة
20fevrier.alhoceima@gmail.com